شارك هذا الكتاب
في العيد
الكاتب: أعظم تبرايي
(0.00)
الوصف
لا تطلب العيدية من أحد أبداً لا توسخ ملابس العيد. لا تكثر من أكل المكسرات والحلوى... هذه هي نماذج من النصائح التي يقدمها الوا... لدان لأولادهم في أيام العيد عادةً. ولكن هل النصيحة بحد ذاتها، كافية لإيجاد الدافع الملزم للأخذ بها في سلوك الطفل؟ هي يتذكر الطفل فعلاً نصيحة أبويه...
لا تطلب العيدية من أحد أبداً

لا توسخ ملابس العيد.

لا تكثر من أكل المكسرات والحلوى...

هذه هي نماذج من النصائح التي يقدمها الوا... لدان لأولادهم في أيام العيد عادةً. ولكن هل النصيحة بحد ذاتها، كافية لإيجاد الدافع الملزم للأخذ بها في سلوك الطفل؟ هي يتذكر الطفل فعلاً نصيحة أبويه عند تناول الحلوى والمأكولات العديدة؟ عادة ما يتذكر الكبار أيام العيد في عهد الطفولتهم ولكنهم للأسف، ينسون الأحاسيس والمشاعر التي كانوا يعيشونها في ذلك الحين. لا شك أننا لو نحاكي الذات بصدق، ونسأل: هل كنا نحب النصائح والوعد والوعيد من الكبار، الذي كان يعكّر علينا بهجة مجالس العيد وضيافاته. سيكون الجواب الصادق هو: لا وألف لا... إذن تعالوا نفهم أطفالنا أكثرن وأن لا نكون غرباء في عالمهم.

هذا الكتيب هو الجسر الرابط ما بين الأطفال وأبويهم، يتعلم الطفل من هذا الكتيب الجمع بين فرحتين، فرحة اللعب والمرح في أيام العيد البهيجة، وفرحة إرضاء الوالدين وكسب حبهما أكثر فأكثر.
التفاصيل

 

سنة النشر: 2005
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 28
عدد الأجزاء: 1

 

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين