-
/ عربي / USD
بداية، من ملاعب الصبا في القرية الهنيئة الوادعة التي تعرضت لمأساة تحاول التغلب عليها؛
مروراً بالالتزام بحركتين، وطنية واجتماعية، حملتا إليّ الكثير وحمّلتهما جهادي وكتاباتي في «العمل» الكتائبية، و«الشبيبة العاملة» المسيحية و«النهار» المستقلة ومجلة «المسرة»، التي ينشرها الآباء البولسيون…
إلى الدرس والعمل بين لبنان وأوروبا. وبخاصة في فرنسا، لاكتساب خبرات والقيام بأنشطة متنوعة في مجالات الحرف والكتاب وفي العمل الاغترابي.
في هذين الاستعادة والاستذكار، آمل أن أزوّد قرائي بما قد يحمل بعض المتعة والفائدة.
نسيب عون
نسيب عون رفيق قديم وصديق دائم، من الزمن الطيّب، إلى كونهِ رجلَ علمٍ وفكر، إعلامياً متمرّساً، اختصاصياً في الطباعة والنشر، على مستوى عالٍ من الاحتراف، شمول الثقافة، الخبرة في تدقيق النصوص وإخراج الكتب والمجلات.
أتقنَ عَمَلَهُ النوعي، في مجالاتِ التعليم والتطبيق التي تولّاها بجدارة، امتلك الذائقة الأدبية، خاض غمار الكتابة في شتى المواضيع، وتلاوين النَظْم الشعري، بالمحكيّة والفصحى.
(من كلمة ادمون رزق في تقديم الكتاب)
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد