شارك هذا الكتاب
كيف تغدو فصيحاً : عف اللسان
الكاتب: محمد الطيان
(0.00)
الوصف
هذا المبحث مشاركة في المؤلف ترمي إلى جلاء أمر الفصاحة بغية التحلي بها واكتسابها، وتتبع الآفات التي تعتور اللسان بغية تحاميها واجتنابها، فهو إذاً ي... عنى باللسان شكلاً ومضموناً أما الشكل فيه يؤدي اللسان وظيفة الكلام على النحو الأمثل، نطقاً للأصوات، وتأليفاً للحروف،...
هذا المبحث مشاركة في المؤلف ترمي إلى جلاء أمر الفصاحة بغية التحلي بها واكتسابها، وتتبع الآفات التي تعتور اللسان بغية تحاميها واجتنابها، فهو إذاً ي... عنى باللسان شكلاً ومضموناً أما الشكل فيه يؤدي اللسان وظيفة الكلام على النحو الأمثل، نطقاً للأصوات، وتأليفاً للحروف، وتركيباً للكلام وتجويداً للأداء، وتوخياً للبلاغة، وإبداعاً في الكتابة... وأما المضمون فهو ما يستقيم عليه أمر اللسان من الصدق في القول، والوفاء بالعهد، واجتناب الفحش... وعلى ذلك فقد قسم المؤلف البحث إلى قسمين: استقل الأول بفصاحة اللسان، واستقل الثاني بسلامته. أما القسم الأول، وهو فصاحة اللسان، فقد توزعته فصول أربعة استهلت بمدخل في تعريف اللسان والفصاحة. تناول الفصل الأول أهمية الفصاحة وكيف غدت قيمة اجتماعية موروثة لدى العرب، وتناول الفصل الثاني خصائص الفصاحة وشروطها عند علماء البلاغة من جهة، وعند أهل الأدب والبيان من جهة ثانية، وعند أهل الفصاحة واللسان من جهة ثالثة. وتناول الفصل الثالث أثر الفصاحة في صاحبها وفيمن حوله، وطرق اكتسابها وتربية الأجيال عليها، وعرض الفصل الرابع لنماذج من فصيح القول ضمت متخيرات من القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف والشعر والأمثال والحكم من أجمل ما قرأت أو سمعت. وأما القسم الثاني وهو سلامة اللسان من الآفات فقد توزعته فصول ثلاثة. كان أولها مدخلاً إلى سلامة اللسان وشرف حفظه، واختص ثانيها بعرض آفات اللسان آفةـ فبسط الكلام على أنواعها وآثارها وطرق اجتنابها. وبين الثالث السبل الكفيلة بحفظ اللسان من جميع هذه الآفات.
التفاصيل

 

سنة النشر: 2002
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 240
عدد الأجزاء: 1

 

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين