إن أسلافنا رحمهم الله تعالى سبقوا الأمم في كل فن، وكان لهم قصب السبق في ميادين المعرفة وأسواق العلم، في الطب والفلك والرياضيات والطبيعيات وغيرها، ... ومنهم أخذت أوروبا نهضتها، وعلى يد علمائنا تتلمذوا وتنوروا وأخرجوا بلادهم من غياب الظلام وعصورهم الوسطى!