-
/ عربي / USD
... أخيراً عاد الإمام الخميني بعد فراق طال سنوات إلى وطنه إيران، وكان من المقرر أن يأتي على طائرة فرنسية يرافقه أربعمائة وخمسون شخصاً منهم مائتا صحفي إيراني وأجنبي، والباقي مرافقوه، من مطار الجنرال ديغول في باريس إلى طهران، فاعلن كابتن الطائرة أنه غير قادر على أن يركّب أكثر من 150 شخصاً، ليترك مكاناً للوقود تحسباً من تفاقم الأمور في طهران وعدم القدرة على الهبوط فيضطر للرجوع إلى باريس.
فرافقه 70 شخصاً من مرافقيه المراسلين و 80 شخصاً من الأصحاب والحرّاس له.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد