شارك هذا الكتاب
موسوعة الدليل الى الملايين، أهم وسيلة مساعدة لأشهر برامج المعلومات العامة
الكاتب:
(0.00)
الوصف
إنّ مَن يطّلع على المأثور من إجابات الأسئلة، ويستقرئ ما جاء في مضمونها من كلام فحول العلماء والبلغاء، وتدبّر ما لها من الاتساع والإبداع والتوليف ب... قوالب اللفظ لإبراز صور "المبهمات" حاسرةً دون قناع، أيقن أنّ هذا الكتاب قد انفرد عن سائر الكتب إيضاحً ودلالةً وإيجازاً...
إنّ مَن يطّلع على المأثور من إجابات الأسئلة، ويستقرئ ما جاء في مضمونها من كلام فحول العلماء والبلغاء، وتدبّر ما لها من الاتساع والإبداع والتوليف ب... قوالب اللفظ لإبراز صور "المبهمات" حاسرةً دون قناع، أيقن أنّ هذا الكتاب قد انفرد عن سائر الكتب إيضاحً ودلالةً وإيجازاً وإعجازاً.

حسبُ القارئ أن يسرّح طرفه في بديع فصول الكتاب، ويتأمّل ما جاء فيه من البدائع والروائع، في إجابات محكمة لأسئلة مبهمة، من مثل ما ورد عن عباقرة العلم، ومشاهير المغنين والموسيقيين، وعجائب الكون والفضاء، والتقاليد والعادات، والعاديات والحضارات، وما جاء عن الأنبياء، والأدباء والشعراء، فإنه يجد ما يروعُ فؤاده عجباً، بل يملك حواسّه طرباً، من ردود كأنّها قطع التّبر، إلاّ أنها طائعة ليّنة، واضحة بيّنة، بإيجاز يبلغ مبلغ الإعجاز.

فإذا سأل جمهور القرّاء: لِمَ هذا الدليل وهل ينفع في كثير أو قليل؟

إنه لمّا اشتدت الحاجة، ومسّت، إلى الأخذ بأطراف الثقافة العامّة، وفي كل حقل من حقول العلم والمعرفة، ولمّا كان لزاماً على المثقّف العربي أن يلمَّ إلماماً، ولو بسيطاً، بما حوته بطون الكتب والموسوعات، إمّا رغبة في الاستزادة، وإما حباً في الإجابة على ما يردُ من أسئلة حفلت بها بعض البرامج التلفزيونية، في العالمين العربي والغربي، فإنّنا-وعملاً بخطّة الدار التي انتهجتها في اختيار مؤلَّفاتها-وجدنا أنّ الزمن الذي نعيش هو الزمن الذي يجب أن يأخذ فيه القارئ نُتفاً من كل شيء، من كل علم، وأن يكون متهيئاً حاضراً للإجابة والإدلاء بدلوه في كل مكان وزمان.
التفاصيل

 

سنة النشر: 2001
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 504
عدد الأجزاء: 1

 

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون 4-8 أيام عمل

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين