-
/ عربي / USD
إنَّ هذا الباقة من الأبحاث الأدبيَّة والثقافيَّة تؤكِّد أنَّ إدوارد سعيد هو أحد أكثر النُّقَّاد تأثيرًا وتألُّقًا في زمننا هذا.
إنَّ ما يُضفي على القضايا التي يتتبّعها إدوارد سعيد في هذا الجزء الثاني من تأمُّلات حول المنفى حميميَّةً مذهلةً هو أنَّ سعيد نفسَه مثقفٌ خارج وطنه، كما أنَّ الشعب الفلسطينيّ الذي ينتمي إليه هو أيضًا خارج وطنه أو مسلوبُ الإرادة داخل وطنه.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد