شارك هذا الكتاب
المسلمون في الهند الصينية: فيتنام - كامبوديا - لاووس - سلسلة مواطن الشعوب الإسلامية في آسيا
(0.00)
الوصف
"المسلمون في الهند الصينية" عنوان غير معروف قبل الآن، لأنه لم يقم أحد من المسلمين بالكتابة في هذا الموضوع، أما بعض المؤرخين الغربيين فلم يقصدوا في كتابتهم من الهند الصينية الإسلام والمسلمين فيها، وإنما سجلوا في كتبهم عرضاً عن وجود المسلمين التشامبيين في الهند الصينية...

"المسلمون في الهند الصينية" عنوان غير معروف قبل الآن، لأنه لم يقم أحد من المسلمين بالكتابة في هذا الموضوع، أما بعض المؤرخين الغربيين فلم يقصدوا في كتابتهم من الهند الصينية الإسلام والمسلمين فيها، وإنما سجلوا في كتبهم عرضاً عن وجود المسلمين التشامبيين في الهند الصينية أثناء الحديث عن تلك البلاد لأنهم لم يجعلوا لوجود هذا الدين فضلاً فيها رغم أثره العميق في حياة الشعب التشامبي وملوكه منذ قرون خلت، فمن هنا كان حصول المطلع على بعض المعلومات عن الدين الإسلامي في شبه جزيرة الهند الصينية أمراً صعباً ولم يتطرق له أحد من المؤرخين، ولسد هذه الثغرة في المكتبة العربية، وضع المؤرخان "محمد يحيى التشامبي" و"محمد شاكر" بحثهما هذا الذي وضعاه خصيصاً لدراسة أوضاع المسلمين في الهند الصينية، وللإحاطة بجميع جوانب موضوعها كان لا بد لها من التقديم له بدراسة مختصرة تحدثا فيها عن الموقع الجغرافي لدول الهند الصينية ومساحتها وسكانها وتقاليدها، ثم تبعا ذلك ببحث عن التاريخ والطرق التي وصل فيها الإسلام إلى أول دولة منها، ثم الأسباب التي أدت إلى وجود المسلمين هناك، ثم واصلا البحث عن المسلمين في (كامبوديا) و(فيتنام) و(لاووسي)، ثم أشارا كذلك ببحث مقتضب من الجبهة المتحدة لتحرير الشعوب المضطهدة المعروفة بـ: "فول رو" لأن كبار قادتها ومعظم رجالها من المسلمين، وإن كانت فيها شخصية سياسية بوذية معروفة إلا أنها في حركة المسلمين التشامبيين في الهند الصينية أولاً وأخيراً.

التفاصيل

 

سنة النشر: 1986
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 88
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 13x19

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون 4-8 أيام عمل

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين