نحن بين صخب فاسد للسلطوية الجديدة تنتجه دوائر رسمية ونخب إقتصادية ومالية وإعلامية وحزبية تقبل إستتباعها للحكم نظير الحماية والعوائد، وبين نزوه البعض داخل الحركة الديمقراطية المصرية إلى التورط في إستدعاء سلطوي ومزدوج المعايرر لفكرتيْ الصدقية الأخلاقية والإتساق الفكري...
نحن بين صخب فاسد للسلطوية الجديدة تنتجه دوائر رسمية ونخب إقتصادية ومالية وإعلامية وحزبية تقبل إستتباعها للحكم نظير الحماية والعوائد، وبين نزوه البعض داخل الحركة الديمقراطية المصرية إلى التورط في إستدعاء سلطوي ومزدوج المعايرر لفكرتيْ الصدقية الأخلاقية والإتساق الفكري على نحو يمارس ديكتاتورية الرأي الواحد باسم الحق ويرتب رفض الإختلاف باسم الحريمة ويحدث باسم العدل ضجيجاً لا ينتهي من المزايدات الفارغة المضمون.