انتزع محمد منصور المسيرة المظفرة لهذا الفن الذي ما زال الناس يستمعون إليه بشغف، ما شكل امتحاناً له كصحافي متابع للحركة الفنية، وباحث مدقق في الحياة الدمشقية. ومن حسن حظنا أن المحب للفن الشامي، مال به هواه الدمشقي الى آفاق الطرب، وأنقذته مخالطته الحميمية