-
/ عربي / USD
وأنت تخرجين من الأمسية الشعرية تبتسمين ببلاهة وتختزل كل كلماتك إلى "شكراً" "الله يخليلك" تكون القاعة قد فرغت وحده الكرسي الذي جلست عليه حين كنت تقرأين الكرسي الذي لم تجلسي عليه طويلاً كي يدفأ ولم تحفظي ملامحه، كي تميزيه من بين الكراسي يظل يطاردك متوعداً بالانتقام.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد