إن التدخل الغيبي من قبل المعصومين أو الأنبياء والأولياء، لصالح الناس، أمر لا يعتقد به إلا المؤمنين الذين يثقون بآل بيت رسول الله صلى الله عليه وسل... م، وهي من الأمور الطبيعية، كما يقول مؤلف الكتاب: "فلا يحق لولي الله في الأرض المعصوم أن يظهر على المؤمنين أو