شارك هذا الكتاب
السيناريو الطائفي في سوريا (تركيبة) مخابراتية أمريكية - صهيونية - عربية
الكاتب: هشام آل قطيط
(0.00)
الوصف
السيناريو الطائفي في سوريا" كتاب وثائقي يوصّف الحالة السياسية الراهنة في العالم العربي والعالم، يجمع فيه "هشام آل قطيط" أهم ما كتب في الصحف، والأحاديث التلفزيونية، والمواقف السياسية لشخصيات سياسية وعلمائية أدلت بدلوها في الوضع السوري الراهن. وأوضاع متشابهة مرت بها...

السيناريو الطائفي في سوريا" كتاب وثائقي يوصّف الحالة السياسية الراهنة في العالم العربي والعالم، يجمع فيه "هشام آل قطيط" أهم ما كتب في الصحف، والأحاديث التلفزيونية، والمواقف السياسية لشخصيات سياسية وعلمائية أدلت بدلوها في الوضع السوري الراهن. وأوضاع متشابهة مرت بها البلدان العربية مثل العراق ولبنان من حيث اللعب على الوتر الطائفي وتذكيته بما يخدم أمريكا وإسرائيل.
ويفتتح كتابه بمقال نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت يوم 27/1/2006 للصهيوني "جابي بخور" حول خطة جديدة لإعادة صياغة الشرق الأوسط الجديد: "حيث يرى بأن يقسم العراق إلى ثلاث دول بحسب مقياس طائفي (سنية في الوسط والغرب، وشيعية في الجنوب وكردية في الشمال، كما يجب إنهاء النظام في سوريا وإعادة الأكثرية السنية إلى الحكم وعلى الأردن أن يتحمل المسؤولية عن الضفة الغربية وبهذا ينشأ كيان فلسطيني واحد فينتشر الفلسطينيون إلى الشرق بعيداً عن إسرائيل بطبيعة الحال".
وفي هذا الكتاب يحذر الكاتب الشباب من الإنخراط في هذا السيناريو المشبوه الذي استغل المساجد وهذا التجمع الجماهيري لحياكة المؤامرة المبيتة والمعدة مسبقاً بتخطيط مخابراتي أميركي وهو ما أكده الكاتب الروسي المعروف نيكولاي ستاريكوف "بأن الولايات المتحدة الأميركية هي مرسلة فرق القناصة إلى الدول التي تشهد إحتجاجات". لذلك يقتضي "الواجب الشرعي والديني والوطني منا أن نكون يداً واحدة موحدة لحماية وطننا الصامد والمقاوم من الفوضى الخلاقة".

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9789953567563
سنة النشر: 2011
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 263
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 14x21

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين