أن الكتاب تناول فيه ستة فصول فخصص الفصل الاول للمعنى العام للعشيرة وماتعنية عند أهل اللغة والتعريف بنظرة الاسلام لها ,فقد تكون العشيرة عوناً للفرد... في طاعة الله وقد تكون على العكس من ذلك. اما الفصل الثاني فقد تناول خصوصية الشخصية العشائرية وأهم العوامل التي تؤثر عليها...
أن الكتاب تناول فيه ستة فصول فخصص الفصل الاول للمعنى العام للعشيرة وماتعنية عند أهل اللغة والتعريف بنظرة الاسلام لها ,فقد تكون العشيرة عوناً للفرد... في طاعة الله وقد تكون على العكس من ذلك. اما الفصل الثاني فقد تناول خصوصية الشخصية العشائرية وأهم العوامل التي تؤثر عليها كالظروف البيئية والمعيشية وغيرها. وفي الفصل الثالث تكلم فيه عن علاقة العشيرة بالشريعه والتعاليم الاسلامية من جهة,والقانون الاساسي للدولة من جهة أخرى وما مدى تأثيرها بهذين القطبين المهمين في حياة الفرد والمجتمع بصورة عامة. والفصل الرابع الذي عرج فيه الى وحدة الهدف لهذه الاقطاب الثلاثه أي الشرع والقانون والعشيرة ومهما تعددت القوانين الوضعية والعرفية يبقى الهدف الاوحد هو كيفية الحفاظ على الامن والاستقرار لدى المجتمع من خلال سن بعض الضوابط التي من شأنها ان تنظم حياة الافراد وعلاقتهم بالاخرين اما الفصل الخامس الذي نوهه فيه على الدور الكبير والاساسي الذي يلعبة شيوخ العشائر وكيفية تحقيق الاهداف السامية للوصول الى المبتغى الذي يصب في خدمة الجميع من خلال الدور الحيادي بالتعامل مع الاخرين. والفصل السادس الذي تناول وقفات وتأملات مع أصحاب العلم والاختصاص الذين يمثلون الشرع والقانون من جهة وشيوخ العشائر من جهة اخرى