إنه كتاب يقول مرة واحدة كم أن أنيس صايغ هو مبدع. وهو على قدر إشعاله الحياة قراءة ودراسة وأبحاث ومواقع مسؤولية ثقافية، فإنه قادر على مفاجأة القراء بتحفة كتابية يشعرون معها بلذة القراءة والتفرس عميقاً بحياة مثقف حفرت في المتن ولم تبق على الهامش. إنها عملية تعريف جديدة لمتعلم...
إنه كتاب يقول مرة واحدة كم أن أنيس صايغ هو مبدع. وهو على قدر إشعاله الحياة قراءة ودراسة وأبحاث ومواقع مسؤولية ثقافية، فإنه قادر على مفاجأة القراء بتحفة كتابية يشعرون معها بلذة القراءة والتفرس عميقاً بحياة مثقف حفرت في المتن ولم تبق على الهامش. إنها عملية تعريف جديدة لمتعلم ومثقف تعبر عن الثقة بالعلم والثقافة وتمنح – وسط الظلام – ذلك البهاء المنير للماضي والحاضر والمستقبل.