مؤلف الكتاب دكتور مختص بالشريعة الإسلامية، عمل سنوات محامياً وقاضياً متخصصاً في القضاء الإسلامي، ما راكم لديه خبرة واسعة، وأراد أن يقدم لكل مهتم ع... صارة خبرته وعلومه في هذا الكتاب الرائع الشامل الذي أحسن وصفه بقوله: هذا كتاب مشجَّر في القواعد الفقهية الكبرى وتطبيقاتها...

مؤلف الكتاب دكتور مختص بالشريعة الإسلامية، عمل سنوات محامياً وقاضياً متخصصاً في القضاء الإسلامي، ما راكم لديه خبرة واسعة، وأراد أن يقدم لكل مهتم ع... صارة خبرته وعلومه في هذا الكتاب الرائع الشامل الذي أحسن وصفه بقوله:

هذا كتاب مشجَّر في القواعد الفقهية الكبرى وتطبيقاتها القضائية. قُسِمَ الكتاب إلى خمسة مباحث على عدد القواعد الكبرى الأساسية، سبقها مبحث تمهيدي، وهو مدخل الموضوع، يتضمَّن تعريف الفقه والأحكام الشرعية وأقسامها وأدلتها، والأئمة ومذاهبهم الفقهية، وتعريف القاعدة الفقهية وأهميتها ومصادرها وعلاقتها بالنظريات الفقهية ، والقواعد الأصولية، والقانونية، والقضاء. يتضمن:

المبحث الأول: قاعدة الأمور بمقاصدها

المبحث الثاني: قاعدة اليقين لا يزول بالشك

المبحث الثالث: قاعدة الضرر يُزال

المبحث الرابع: قاعدة المشقَّة تجلب التيسير

المبحث الخامس: قاعدة العادة محكمة

والخطة التي اتبعها أن يذكر القاعدة الأساسية مع التوضيح، وبيان أدلة القاعدة وفروعها من القواعد المندرجة تحتها، ثم يذكر تطبيقات القاعدة في ساحات القضاء والتي تجري في مسائل وقضايا المعاملات المالية، والأحوال الشخصية الجزائيَّة، وأصول التقاضي والإثبات.

بلغت مجموع القواعد في البحث اثــنتان وخمسون قاعدة، خمس منها القواعد الفقهية الكبرى الأساسية، وسبع وأربعون قاعدة مندرجة تحت القواعد الكبرى، اعتمد فيها كتب المصادر القديمة والحديثة مع العزو والتوثيق، وختم الكتاب بأهم النتائج والتوصيات، وفهرس القواعد الواردة في الكتاب، وفهرس آخر للموضوعات.