أحلام الماضي هي حقائق اليوم، فهل تصبح أحلام اليوم حقائق في المستقبل. حسب علومنا المعاصرة، لا يكفي عمر الإنسان للوصول لإلى بعض الكوامب المعروفة... بسبب ضعف سرعة واسطة النقل. فلو أن الانسان الذي يتركب من ذرات أمكن "تفكيكه" ذرات، وتركيبة في مكان آخر، أفلا يستطيع الانتقال عندها...
أحلام الماضي هي حقائق اليوم، فهل تصبح أحلام اليوم حقائق في المستقبل.
حسب علومنا المعاصرة، لا يكفي عمر الإنسان للوصول لإلى بعض الكوامب المعروفة... بسبب ضعف سرعة واسطة النقل. فلو أن الانسان الذي يتركب من ذرات أمكن "تفكيكه" ذرات، وتركيبة في مكان آخر، أفلا يستطيع الانتقال عندها بسرعة ثلاثمائة ألف كيلومتر في الثانية.
معذرة لهذا التقديم، فنحن في هذه السلسلة الممتعة، خياليون حالمون. سنطوف مع "زامبو" في بعض أرجاء الكون، ونطلع على بعض أسرار خلق الله، بقدر ما يسمح به خيال مؤلف حالم ، فعسى أن يصبح الحلم يوماً ما حقيقة. وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً.