شارك هذا الكتاب
تاريخ اليمن الفكري في العصر العباسي
(0.00)
الوصف
يمثل البحث في تاريخ اليمن الفكري في العصر العباسي الذي بين يدي القارئ فتحا جديداً لمفكري عالمنا الإسلامي والإنساني، ولمؤرخي تراث الإنسانية، من حيث الكشف عن العطاء الفكري لليمن في ذلك الوقت المبكر، وكيف كانت تلك الرقعة من الأرض مركزاً عالمياً للفكر يشع في جميع الاتجاهات...
يمثل البحث في تاريخ اليمن الفكري في العصر العباسي الذي بين يدي القارئ فتحا جديداً لمفكري عالمنا الإسلامي والإنساني، ولمؤرخي تراث الإنسانية، من حيث الكشف عن العطاء الفكري لليمن في ذلك الوقت المبكر، وكيف كانت تلك الرقعة من الأرض مركزاً عالمياً للفكر يشع في جميع الاتجاهات كان الاعتقاد السائد بأن عواصم الفكر والعلم هي: "بغداد و"دمشق" والقاهرة" و"غرناطة" و"القيروان" و"الكوفة" و"البصرة" وحسب، لم نكن نيف إليها "صنعاء" و"صعدة"، وفيما بعد "زبيد" و"جبلة" و"عون" و"تريم" ومراكز العلم في اليمن ولكن المؤلف أحمد الشامي جلى حقيقة جديدة هي أهمية اليمن مركزاً لإشعاع فكري لا يقل أهميته عن عواصم العلم والفكر، آنذاك في العالم كله وفي هذه الرحلة الفكرية التي تأخذ القارئ إلى رحاب اليمن الفكرية في الفترة العباسية، يسمع القارئ أصداء المفكرين العظام الذين اعتنى بتراثهم المؤلف دراسة وتحقيقاً واستخلاص للنتائج المضنية على طريق المستقبل غير المنفصل عن جذوره الضاربة في تاريخ ماجد محفز للهمم ومطلق للطاقات همام بن منبه ومعمر واللحجي وعبد الرزاق الصنعاني، والثائرين العظام الإمام يحيى بن عبد الله وداعيته الكبير مجتهد الإسلام الإمام محمد بن إدريس الشافعي. وفي مسيرة العدل والثورة والفكر والحياة والعلم في نسق واحد كانت صنعاء أحد المنطلقات الهامة لبناء إصلاح على مستوى الأرض كلها آنذاك تلك أسماء لامعة كل من له إلهام بالتاريخ.
التفاصيل

 

سنة النشر: 1987
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 1484
عدد الأجزاء: 4

 

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين