في هذا الكتاب ينسف شاكر لعيبي الوعي التقليدي حول أن الفن الإسلامي تقليد للفن البيزنطي، معتبراً أن سكان سورية والعراق والآراميين أو العرب المسيحيين من الحرفيين : الصاغة ، الخطاطين ، النحاسين ، الصفارين ، الخزافين ، النجارين ، هم الذين ساهموا في تطوير كل من الفنين البيزنطي...
في هذا الكتاب ينسف شاكر لعيبي الوعي التقليدي حول أن الفن الإسلامي تقليد للفن البيزنطي، معتبراً أن سكان سورية والعراق والآراميين أو العرب المسيحيين من الحرفيين : الصاغة ، الخطاطين ، النحاسين ، الصفارين ، الخزافين ، النجارين ، هم الذين ساهموا في تطوير كل من الفنين البيزنطي والإسلامي.