لقد ترك المبدعون المسرحيون العرب عدداً كبيراً من الأعمال والتجارب، متبعين تقنيات متباينة جداً ما حول المسرح إلى مغامرة حقيقية في حياة أمتهم. أما النقاد أو الفقهاء الذين ينبتون جراء الفلاحة والبذر في حوض بيتي صغير، فقد تعاملوا مع المسرح العربي كأنهم أوصياء راشدون يرشدون...
لقد ترك المبدعون المسرحيون العرب عدداً كبيراً من الأعمال والتجارب، متبعين تقنيات متباينة جداً ما حول المسرح إلى مغامرة حقيقية في حياة أمتهم. أما النقاد أو الفقهاء الذين ينبتون جراء الفلاحة والبذر في حوض بيتي صغير، فقد تعاملوا مع المسرح العربي كأنهم أوصياء راشدون يرشدون المسرح لا يسترشدون به.