أشار التبريزي إلى أبي العلاء المعرّي قائلاً:
كنت أراه يكره أن يُقرأ عليه شعرُهُ في صباه أعني سقط الزند - الذي هو هذا الكتاب - ،وكان يغيّر الكل... مة بعد الكلمة إذا قرأت عليه، ويقول معتذراً من تأبيه وامتناعه من سماع هذا الديوان: "مدحت نفسي فيه فلا أشتهي سماعه