يعيدُ مهدي سلمان قراءةَ التاريخ، وسرديّاتِ الوجود، بلغة شعريّة رفيعة. يقولُ مهدي:أنا القبيلةُرأيتُ صحراءً، فصحتُ: أنا القبيلةلم يكنْ أحدٌ سواي يصيحُ من خلفيولم تُحنَ الرقابُ لخطوتي،لكنني قرّرتُ أن ألدَ القبيلةَألدَ الجماهيرَ، العبيدَ، التابعين، المؤمنين، الصحبَ...
يعيدُ مهدي سلمان قراءةَ التاريخ، وسرديّاتِ الوجود، بلغة شعريّة رفيعة. يقولُ مهدي:
أنا القبيلةُ
رأيتُ صحراءً، فصحتُ: أنا القبيلة
لم يكنْ أحدٌ سواي يصيحُ من خلفي
ولم تُحنَ الرقابُ لخطوتي،
لكنني قرّرتُ أن ألدَ القبيلةَ
ألدَ الجماهيرَ، العبيدَ، التابعين، المؤمنين، الصحبَ والأنصار، والشعبَ، الرفاقَ، المعجبينَ، الثائرينَ، الخاضعينَ، المستغيثين، الرّعاعَ، المستريحينَ، الملايين العزيزةَ، والذليلةَ.