-
/ عربي / USD
إن عبارتي (التصحيح) و (الترجيح) مصطلحان فقهيان, يقصد بالأولى منها من صح نسبته من الأقوال إلى الإمام أبي حنيفة برواية كبار تلاميذه كأبي يوسف و محمد بن الحسن, و أما الترجيح فيكون ما بين أقوال أصحابه الذين كانت لهم القدم الراسخة في الفقه
لذلك كله أفرد هذان المصطلحان بمصنف يكون عمدة في هذا الباب, و قد وضعه الإمام قاسم بن قطلوبنا الحنفي (879 هـ) فصنفه "الترجيح و التصحيح" على مختصر القدوري الذي يعتبر في مقدمة المتون المعتبرة في نقل المذهب
طبعة جميلة محققة و مشكولة
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد