يقدّمُ لنا خالد كاكي في مجموعته القصصية الجديدة، سلسلة من الحكايات الممتعة والناضجة، مطبوعةً بما عاشهُ وخبرهُ في منافيه المتعددة، من أسبانيا حتى بلجيكا.يقولُ خالد كاكي في إحدى قصصه:«- أرجوكَ، قالت راكيل بقرار وتوسّل، تُخالط صوتَها الثمل رائحةُ التبغ والجعة، أرجوكَ،...
يقدّمُ لنا خالد كاكي في مجموعته القصصية الجديدة، سلسلة من الحكايات الممتعة والناضجة، مطبوعةً بما عاشهُ وخبرهُ في منافيه المتعددة، من أسبانيا حتى بلجيكا.
يقولُ خالد كاكي في إحدى قصصه:
«- أرجوكَ، قالت راكيل بقرار وتوسّل، تُخالط صوتَها الثمل رائحةُ التبغ والجعة، أرجوكَ، عاملني كإنسانة، وليس كبهيمة، أو سلعة، فقد مللتُ الزنوج.
قالت هذا، وهي تتعرّى شيئاً فشيئاً، ولكنْ؛ باستعجال، لا يخفى.