“لقد سرقوا وجهي في غفلة مني. كنتُ مستغرقاً في النوم، لمّا دلف أحدهم على أطراف قدميه إلى غرفة نومي، وسرق وجهي دون أن يثير أدنى جلبة. وهكذا حين استيقظتُ في الصباح، لم أجد وجهي. أخبرتُ الشرطة الديمقراطية، لكنهم سخروا مني جميعهم. قال أحدهم، إنني لا أحتاج إلى وجه، وضحك الآخرون”.