سوناتات إنغر، سبعٌ وعشرون سوناتا مُعاصرة، نَظم أصلَها الشاعر السويدي ماغنوس ويليام أولسون وصدرت خريف عام 2010 في السويد، وترجمهاالشاعر العراقي إبراهيم عبد الملك، إلى العربية شعراً منظوماً لتصدر عن دار منشورات المتوسط مطلع عام 2016. عن الشاعر ماغنوس ويليام أولسون، الشاعر...
سوناتات إنغر،
سبعٌ وعشرون سوناتا مُعاصرة، نَظم أصلَها الشاعر السويدي ماغنوس ويليام أولسون وصدرت خريف عام 2010 في السويد، وترجمهاالشاعر العراقي إبراهيم عبد الملك، إلى العربية شعراً منظوماً لتصدر عن دار منشورات المتوسط مطلع عام 2016.
عن الشاعر
ماغنوس ويليام أولسون، الشاعر والناقد والمترجم المولود عام 1960، من أَهَمِّ شعراء جيلِهِ في السويد وأكثرهم نشاطاً. صدر له، منذ ظهورِ مجموعته الشعرية الأولى عام 1987 أربعة عشر مؤلَّفاً شخصيّاً منها سبع مجموعاتٍ شعرية عدا هذه، وثلاثةُ كتب جُمِعَتْ فيها مقالاتُه، إضافةً إلى كتابين جمعا نصوصَه النثرية. وقد ترجم للعديد من الشعراء الكلاسيكيين والمعاصرين إلى اللغة السويدية منهم، على سبيل المثال لا الحصر: سافو وكافافي. نال العديد من الجوائز الأدبية، ومنها: جائزة كارل ڤَنبيرغ عام 2005، وجائزة بيلمان وجائزة القُرّاء لأفضل مجموعة شعرية عام 2010، وجائزة غونّار إيكيلوف عام 2011 (الجوائز الثلاث الأخيرة عن “سوناتات إنغر” التي كانت بين الكتب الخمسة التي تنافست للحصول على جائزة أوغست للأدب، أرفع جوائز الأدب المحلية في اسكندنافيا، عام 2011) .