شارك هذا الكتاب
الأعمال الفكرية للدكتور علي الوردي في المجلات والصحف العراقية والعربية
الكاتب: علي الوردي
(0.00)
الوصف
هلك المال وبقي خازن العلم ما بقي من الدهر. كلنا ملاقٍ الموت... أما أولئك الذين أعطوا الإنسان فكراً فهم أحياء بفكرهم وعطائهم بين الناس وفي قلوبهم... وتظل ذكراهم خالدة. لقد كان عطاؤك متميزاً ثراً.. فتركت لنا تراثاً فكرياً ضخماً.. تجاوز عدد كتبك العشرات، ومئات من المقالات. لقد عشت...

هلك المال وبقي خازن العلم ما بقي من الدهر.
كلنا ملاقٍ الموت...
أما أولئك الذين أعطوا الإنسان فكراً فهم أحياء بفكرهم وعطائهم بين الناس وفي قلوبهم... وتظل ذكراهم خالدة.
لقد كان عطاؤك متميزاً ثراً.. فتركت لنا تراثاً فكرياً ضخماً.. تجاوز عدد كتبك العشرات، ومئات من المقالات. لقد عشت ثمانين عاماً ونيفاً، قضيت خمسين عاماً منها باحثاً اجتماعياً من طراز خاص، لم تتزلف لحاكم، وأبيت أن تخضع لضغوط رغم كثرتها، بل كنت كالطود الشامخ صامداً، صامتاً، متفرغاً للكتابة التي هي كل حياتك.
يشكل نشر التراث الفكري للمرحوم الدكتور علي الوردي مسؤولية أدبية وأخلاقية وتاريخية التزمت بها شخصياً، فقد وعدت المرحوم الوردي في حياته بأن أكون أميناً على نشر جميع كتبه وكل أعماله الفكرية وأجعلها متاحة في العالم العربي ما استطعت إلى ذلك سبيلاً.
لقد سعيت ومازلت أسعى أن أحافظ على هذه المسؤولية من خلال نشر جميع كتبه التي صدرت خلال حياته، وكذلك نشر جميع الأعمال الفكرية خلال مسيرته العلمية الحافلة التي قدمها وكتبها في المجلات والجرائد كبحوث ودراسات ومقالات ومقابلات.
لقد استغرق العمل بإخراج هذه المجموعة الفكرية الأولى سنوات عديدة من المثابرة والجهد المتواصل في التنقيب والبحث عن البحوث والدراسات التي كان المرحوم علي الوردي قد نشرها في المجلات والصحف العراقية والعربية خلال خمسين عاماً، وقد بذل الدكتور طارق الحمداني الجهد الكبير في هذا العمل.

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9789933521707
سنة النشر: 2018
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 976
عدد الأجزاء: 3
الغلاف: Paperback
الحجم: 17x24
الوزن: 1380g

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين