-
/ عربي / USD
يفترض هذا الكتاب أن النفعية الواقعية الهجومية الدفاعية، لا المثالية الغربية الليبرالية أو الأيديولوجية السوفياتية - الروسية، هي الدافع الرئيس لحركة السياسة الخارجية الروسية بعد الحرب الباردة.
وأن الوطن العربي يشهد تغييرات بنيوية جذرية متداخلة على صعد أمنية وسياسية وإقتصادية وثقافية ودينية، أفضت إلى واقع لما بعد الحرب الباردة، يؤثر في صوغ السياسة الخارجية الروسية، هذه السياسة الرهينة العلاقات مع أميركا وقدرات القوة الشاملة الروسية القومية، خصوصاً الإقتصادية.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد