ولهذا الكتاب قصة ستعة محزنة في أن.. فأبو حيان التوحيدي ظل عره يمدح ويطري، يبكي ويستجدي، ويهدد ويوعد، إلى أن جاءته الفرصة يوما بأن استجاب صديقه أبو... الوفاء المهندس إلى استغاثته فأغاثه، بأن قدسه إلى الوزير أبي عبد الله العارض، فجعله الوزير من سماره، وسامره أ