-
/ عربي / USD
رواية تحبس الأنفاس ورحلة روحية عميقة الأغوار تتكشف عن قصة مثيرة لم يسبق لها مثيل!
منذ ألفي سنة، خبأت مريم المجدلية مجموعة من المخطوطات في باطن الأرض تحت الصخور الوعرة في السفوح الفرنسية لجبال البيرينيه. تضم هذه المخطوطتن إنجيلها الذي تروي فيه حكايتها لأحداث العهد الجديد ونظرتها للشخصات الواردة فيه. وتظل هذه المخطوطات المقدسة متوارية في باطن الأرض، تحميها قوى خارقة، ولا يستطيع أن يسكشف النقاب عنها سوى باحث محدد هو من يحقق نبوءة قديمة تتحدث عن "الإنسانية المنتظرة".
وبالانتقال إلى نهايات القرن العشرين وبدايات القرن الحادي والعشرين، نرى الصحفية مورين باسكال وقد بدأت أبحاثها بغية تأليف كتاب لها، غير مدركة أنها تقحم نفسها في خضم لغز قديم وغريب جداً أودى بحياة الآلاف ممن حاولوا الكشف عنه قبلها. غاصت مورين في لجة عميقة من المعتقدات والأساطير السائدة في جنوب غرب فرنسا وقد أرخت النبوءة الغريبة حول "الإنسانة المنتظرة" بظلها على حياتها وعملها، وظهر سر عائلي خطير كان دفيناً ردحاً طويلاً من الزمن. وفي نهاية المطاف، تقف هي والقارئ وجهاً لوجه أمام صفحات إنجيل جديد يروي حياة السيد المسيح من منظار مريم المجدلية.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد