كانت تفاحة واحدة... لا أكثر... وأنت... منذ أبد الدهر... تأكلُ كل يوم... تفاحة جديدة... وتلومني أكثر وأكثر... من "رسائل إلى آدم". هكذا هو شع... ر سيليا حماده، فهي تنظم كما تعيش، بكل صراحة وشفافية، كلمتها حرّة كفراشة الحقول، وصورها بوحٌ مُرسّل بلا أدنى رقابة؛ من هنا تأخذ الكلمة دور الوردة...
كانت تفاحة واحدة... لا أكثر... وأنت... منذ أبد الدهر... تأكلُ كل يوم... تفاحة جديدة... وتلومني أكثر وأكثر... من "رسائل إلى آدم".
هكذا هو شع... ر سيليا حماده، فهي تنظم كما تعيش، بكل صراحة وشفافية، كلمتها حرّة كفراشة الحقول، وصورها بوحٌ مُرسّل بلا أدنى رقابة؛ من هنا تأخذ الكلمة دور الوردة ويفوح المعنى عبيراً ليقظة الصباح...