-
/ عربي / USD
قدّم هذا الأرخبيل للعالم أدباً متواضع التاريخ غنياً بتنوعه ومضمونه. تعود أقدم نصوص هذا الأدب إلى القرن الثامن الميلادي فقط. إن الأدب الياباني ذو ثروة استثنائية بعدد أعماله التي تمّ الحفاظ عليها وبتنوعه الفريد لاسيما الشعر والمسرح. وكان القرن السابع عشر مفخرة أدبه لكثرة روائعه الكلاسيكية. بدأ أدبه الحديث مع عصر إيدو 1868 ولا زال حتى الآن ينشر إبداعات أدبائه على أجنحة الشمس. أليس اليابان بلد الشمس.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد