استُجيبَ دعاءُ التّوتةِ الصغيرةِ وبقيتْ مغروسةً في المكانِ الّذي تحبُّهُ. لكنْ ماذا عن عمودِ الكهرباءِ الّذي أُخِذَ بعيدًا؟ هل تبخّرَ في الهواءِ؟ ... سنتعرّفُ في الجزءِ الثاني من "قصص شجرتين وأرجوحة"، "اِسمي صدوء"، على حكايةِ عمودِ الكهرباءِ الصّدئ، وعلى سرِّ