منذ سنوات، يتابع السفير "فوزي صلوخ" الكتابة على نحو منهجي وهادف وبحماسة يندر لها مثيل. وهو بذلك يقدم مثلا ناصعا لمدى اهتمامه لا بدور الحرف وصناعته... وحسب، بل استخدامه أداة فعالة ومؤثرة لمراجعة تجارب الماضى ودراسة الأوضاع الراهنة بأسلوب نقدي وبناء وبغية تلخي