يقول المؤلف نأنه ما دام الإنسان مادة، ما ثبت علميا، وما دام مرجعهما يعود إلى جنس واحد وطبيعة واحدة، كما بين العلماء، فالمفترض عقلا أن تكون قواهما ... واحدة الأصل، مع الأخذ بعين الاعتبار ظاهرة التركيب والتعقيد على مستوى الإنسان. وهنا بيت القصير. فإذا نحن فكرنا