ولا مشاحة في أن لواء العظمة في العالم الآن معقود للأمم التي تتكلم الانجليزية، فسلطانها يملا الأرض والماء والفضاء، ولذلك أصبح الالمام بلغتها وسيلة ... لا بد مثها لمن أراد السير في موكب الحياة الزاخر من اقتباس علومها وأدابها التي هي سر عظمتها لأن من أراد مجاراة