-
/ عربي / USD
لم يكتب إيسوب حكاياته بنفسه إنما كان يقصها على أفراد عديدين فيتناقلونها فيما بينهم، وظل الحال هكذاـ بعد حياته لمدة مئتي عام تقريباً حتى جمعت حكاياته ودونت. وقد ترجمت الحكايات إلى معظم لغات العالم، وقرأها الناس في كل مكان ولا يزال مغزى هذه القصص صادقاً على أيامنا هذه، كما كان صادقاً على حياة إيسوب منذ 2500 سنة.
هذا وتتضمن الحكايات بعض أسماء الأشجار أو الطيور أو الحيوانات وسيتعرف عليها القارئ من رسوبها المتقنة التصوير وذلك مثل التنوب والعليق والأيل واللقلاق والغراب.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد