-
/ عربي / USD
لا يولد الإنسان خطيباً مؤثراً، ولا متكلماً بارعاً، ولا مدرباً ناجحاً وإنما ترك ذلك بعد توفيق الله تعالى لهمته واجتهاده وحرصه، لمن أراد أن يكون خطيباً أو مدرباً أو محاضراً أو واعظاً أو مدرساً قدم المؤلف هذا البحث النفيس، بعرض كم ٍ من التقنيات، التي توصل إلى أطرف المنشود بإذن الله عز وجل.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد