-
/ عربي / USD
إنّ الأحكام التكليفية حاكمة على حياة المسلم وتصرفاته بالموافقة والمخالفة. فلا يجوز له ان يأخذ من دينه أو يدع إلا بعد استفتاء حكم الشرع، والانتزاع من مصدريه الأصيلين : الكتاب والسنة تحريّأً للعبودية الصحيحة، والتدين الأمثل، قال تعالى : ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون. وإنّ الخروج عن هذه الأحكام والتهاون فيها، مخالفةٌ تقضي بمقترفها الى الهلاك المردي والعاقبة الوخيمة.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد