-
/ عربي / USD
لما كان البلاء بالشدة حيناً وبالرخاء حيناً آخر أمراً محتماً على الإنسان كائناً من كان، كان من رحمة أرحم الراحمين ورأفته بهم أن دعاهم سبحانه للجوء إليه والتمسك به والانطراح عند بابه لكشف ضرهم .فعلاج الحزن بالسجود، وعلاج الكرب والشدة بذكر الله تعالى واللجوء إليه. وفي هذا الكتاب باب عظيم من أبواب العلم النافع جمع فيه أدعية كثيرة.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد