لقد كانت هذه المذكرة أولاً بضعة أبحاث وجيزة، غير منسقة ولا متكاملة وتفتقر إلى ضم أخواتها ونظائرها، ولكن بعد حين استكملها المؤلف واستخلص المباحث الأساس في علوم القرآن، واكتفى بالأقوال الجديرة بالاعتبار، وقام بإعداد هذه المذكرة التي لا غنى عنه لطالب الإلمام