-
/ عربي / USD
إيماناً بأن التربية والتعليم هي التي تحدد وترسم المستقبل لأية أمة، لذا جعلت الأمم الواعية التربية والتعليم في مقدمة اهتماماتها، فأساس نجاح المءسسات التنفيذية هو نجاح مؤسسة التربية التي تعد العاملين، فرسالة التعليم هي من أسمى الغايات الإنسانية وأنبلها. ولقد أجمعت كلمة الحكماء على أنه حين ينتصر أي مجتمع على آخر، فإن انتصاره في الحقيقة هو انتصار المربين والمدرسين فيه .لكل هذا نذكر بوصية الرسول ( ص ) : مرحباً بطالب العلم. لتكون في طليعة مهام الحكومات العربية والإسلامية.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد