«سَميح» يُراسِلُ أباه المَوجودَ في السِّجْن، ويَتَذَكَّرُ مَعَهُ ذِكْرَياتٍ جَميلَةً. وفي كُلِّ رِسالَةٍ مِنْ «سَميح»، هُناكَ رَسْمَةٌ مِنْه. لِنَ... قْرَأْ هَذِهِ القِصَّة، ونَكْتَشِفْ ما هِيَ تِلْكَ الذِّكْرَياتِ الجَميلَة؟ وهَلْ سَيَبْقى الأبُ في السِّجْن؟ وماذا...
«سَميح» يُراسِلُ أباه المَوجودَ في السِّجْن، ويَتَذَكَّرُ مَعَهُ ذِكْرَياتٍ جَميلَةً. وفي كُلِّ رِسالَةٍ مِنْ «سَميح»، هُناكَ رَسْمَةٌ مِنْه. لِنَ... قْرَأْ هَذِهِ القِصَّة، ونَكْتَشِفْ ما هِيَ تِلْكَ الذِّكْرَياتِ الجَميلَة؟ وهَلْ سَيَبْقى الأبُ في السِّجْن؟ وماذا عَنِ الرَّسْمات؟