عِنْدَما سَألَتْ «كَوْثَر » صَديقَتَها «سُعاد » عَنِ السَّبَبِ الَّذي يَدْفَعُها إلى إبْعادِ وَجْهِها مِنْها حينَما تَقْتَرِبُ مِنْها، لَمْ تَ... سْتَطِعْ «سُعاد » أنْ تُخْبِرَها. وحينَما أخْبَرَتْ «كَوْثَر » أُمَّها، عَرَفَتِ السَّبَب. إنَّها رائِحَةٌ غَيْرُ لَطيفَةٍ...
عِنْدَما سَألَتْ «كَوْثَر » صَديقَتَها «سُعاد » عَنِ السَّبَبِ الَّذي يَدْفَعُها
إلى إبْعادِ وَجْهِها مِنْها حينَما تَقْتَرِبُ مِنْها، لَمْ تَ... سْتَطِعْ «سُعاد » أنْ
تُخْبِرَها. وحينَما أخْبَرَتْ «كَوْثَر » أُمَّها، عَرَفَتِ السَّبَب. إنَّها رائِحَةٌ
غَيْرُ لَطيفَةٍ تَنْبَعِثُ مِنْ فَمِها.
في هَذِهِ القِصَّة، نَتَعَرَّفُ إلى أسْبابِ رائِحَةِ الفَمِ غَيْرِ اللَّطيفَة،
وكَيْفَ نُعالِجُها بِسُهولَةٍ.