«ماهِر» شابٌّ يَعيشُ لِوَحْدِه. وفي يَوْمٍ ماطِرٍ، أدْخَلَ إلى مَنْزِلِهِ شابًّا غَريبًا اسْمُهُ «شُكْري» لِيَ... حْتَمِيَ مِنَ المَطَر. ومَعَ مُرورِ الأيّام، صارَ الشّابّانِ صَديقَيْنِ...
«ماهِر» شابٌّ يَعيشُ لِوَحْدِه. وفي يَوْمٍ ماطِرٍ، أدْخَلَ إلى مَنْزِلِهِ شابًّا غَريبًا اسْمُهُ «شُكْري» لِيَ... حْتَمِيَ مِنَ المَطَر. ومَعَ مُرورِ الأيّام،
صارَ الشّابّانِ صَديقَيْنِ حَميمَيْن. وذاتَ مَرَّةٍ، طَلَبَ «شُكْري»
مِنْ «ماهِر» مِفْتاحَ بَيْتِهِ وتَرَكَهُ وَحيدًا في المَقْهى لِيَخْدَعَهُ خَديعَةً كُبْرى.
فَماذا حَصَلَ يا تُرى؟!