-
/ عربي / USD
لوحتان يصدف للراوي أن يقف أمامهما وهو في سن العاشرة، تثيران فيه أسئلة يقضي حياته محاولاً العثور على أجوبة عنها.
الطفل السمين الذي يعاني سخرية مَنْ حوله مِنْ سمنته كان شاهداً على العنف الدمويّ الذي خلّفته حرب الإستقلال في بلده الجزائر.
بين العنف الذي تصوّره لوحة "معركة الزقاق"، للواسطيّ، والمسالَمة التي تبثها لوحة "مسجد ساحة الحاكم العام" لألبرت ماركيه، سيجد نفسه باحثاً في تاريخ بلده الذي كان واقعاً تحت الإستعمار الفرنسي وساعياً إلى التحرّر، ويراه اليوم تائهاً في طريقه نحو المستقبل.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد