-
/ عربي / USD
ليس الجبال هي فقط حيث القمم، والجليد والمغامرات ولكنها أيضاً أسلوب حياة: متى يترك المرء مسافة، متى يتراجع، متى يتقدم المسير ومتى يلتزم الصمت.
قال أحدهم: لا يجب أن نترك لأبنائنا الإنجازات والأحداث التي غيرت التاريخ فحسب، ولكن يجب أن نسجل لهم أيضاً تلك الحكايات اليومية، تلك التفاصيل الصغيرة التي تشرح لهم كيف عشنا. وفي هذه الرواية، البسيطة والعميقة في آن، ويقدم لنا كونيتّي تلك التفاصيل الصغيرة، تفاصيل صداقة امتدت لثلاثين عاماً بين من عاش في المدينة وتجول حول العالم، ومن لم يتحرك من قريته الجبلية الصغيرة.
"استطاع كونيتّي أن يصور النشوى والحزن المصاحبين للوصول إلى القمم الرائعة، ليقودنا إلى أن ندرك ضآلة الدور الذي نلعبه في بانوراما الحياة". -جريدة الغارديان الإنجليزية
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد