-
/ عربي / USD
اتخذت حياة جوناثان اتجاهاً تشاؤمياً خطيراً، بعد فقده بصره بسبب مرض نادر، كان رساماً ناجحاً ومشهوراً، وها هو اليوم يعيش في ظلام دامس، وحيداً ونادراً ما يغادر شقته، غاضباً على العالم.
عد التقائه بجارته الفتاة الصغيرة المتفائلة دائماً والتي لا تقدر بثمن، البالغة من العمر أحد عشر عاماً، التي كانت تعمل لديه بشكل شبه يومي في تنظيف وترتيب منزله... كانا يتعارضان ويختلفان كثيراً!... ونشأت بينهما علاقة صداقة يصعب مدى تأثيرها عليه، حضورها الحيوي، كسر التصلب في حياته، وكشف عن نفسية رجلٍ لطيف حطمته المأساة. أدخلته لوب إلى عالم جديد، كشف له عن أهمية المودة والحنان والحب.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد