-
/ عربي / USD
العنف الأُسَري ليس شأناً عائلياً... حقيقة تجسدها آمنة حينما تعجز بنبوغها وإستقلاليتها من ممارسة حياة طبيعية لكونها ملكاً لأب كره جنس الإناث منذ نعومة أظفاره، فكَرِه أبوتهِ لها منذ أن خلقت، تتسبب التفرقة بين الذكور والإناث في المنزل إلى شرخ بين والدي آمنة؛ شرخاً يزيد من شقائها ومن عنف والدها تجاهها.
فتتخبط آمنة في زنزانة الولاية المطلقة لذكور العائلة والتعنيف الجسدي إلى أن ينتمي بها الحال في مصحة نفسية. آمنة أمل كل يائسة في حياة كريمة وفي مستقبل أكثر إشراقاً وحرية وإستقلالاً.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد