إتقان وتعلم اللغات أصبح حاجة وضرورة ملحة أكثر منه هواية أو وسيلة للتواصل، في ظل الانفتاح الإعلامي الكبير الذي حصل بعالمنا مع بداية الألفية الثالثة... ، ولقد بات التعبير بأنواعه وتعدد أنواع الألسن من المسلمات في الحياة العامة والسفر والتجارة، كتابة ومحادثة، وذ